كبار المسؤولين في شعبة الاستخبارات الإسرائيلية عددوا، في التقدير السنوي الأخير، ثلاثة أسباب أساسية لتوقع زيادة احتمال اندلاع حرب في جنوب لبنان، كما أوضح المحلل "يوسي يهوشواع" في صحيفة "يديعوت احرونوت" 10 يوليو/تموز 2023.

برز دور هذه الوحدة خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان وقطاع غزة في 7 أبريل/نيسان 2023، لما تتميز به من تأمين ساحات الهجوم والحروب متعددة الجوانب، التي تتجاوز القبضة الأمنية إلى قطاع الأمن السيبراني والتجسس.

تأتي حملات تهجير أهالي القرى في جنوب الضفة الغربية، عقب تصديق المحكمة العليا الإسرائيلية في 5 مايو/أيار 2022، على طرد سكان 8 قرى من منازلهم في مسافر يطا بالخليل، بحجة وجودهم في منطقة تدريبات عسكرية.

يقود ماجد فرج خط الحرب على المقاومة ويقوي التعاون الأمني ​​مع إسرائيل والولايات المتحدة والأنظمة العربية ويمنع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من السيطرة على الضفة الغربية، بحسب ما تقول وسائل إعلام عبرية.

استشهد في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، ثلاثة فلسطينيين، اثنين منهما شقيقان، وأصيب نحو 30 آخرين، برصاص قوات الاحتلال خلال مواجهتهم اقتحام الجيش الإسرائيلي لبلدتي "بيت أمر" بالخليل، وكفر عين في رام الله بالضفة الغربية المُحتلة.